زادت تلك المواقع التي يستخدمها مئات الملايين من المسلمين والعرب من المعاناة، عندما حذفت مئات الصفحات الناقلة للأحداث، بالإضافة إلى تقييد وصول المحتوى المناصر للقضية الفلسطينية، مع الحجب الكامل لكثير من المستخدمين الداعمين للشعب الفلسطيني في محنته، لا سيما المشاهير منهم.